دعا الوكيل الإداري في وزارة حقوق الإنسان حسين الزهيري المجتمع الدولي ومنظومة حقوق الإنسان إلى تقديم الدعم للعراق لضمان تطوير العاملين على تنفيذ الالتزامات الدولية بشأن حقوق الطفل. وقال الوكيل الزهيري (إن خطوات التطور في البلاد بحاجة ماسة إلى دعم من المجتمع الدولي وبشكل خاص منظومة حقوق الإنسان لضمان تطوير العاملين على تنفيذ الالتزامات والمعايير الدولية الخاصة بحقوق الطفل ). وأضاف (إن الدستور العراقي أورد نصوصا صريحة لحماية حقوق الطفل حيث يجري إعداد التشريعات اللازمة لتنفيذها فضلا على إنشاء المؤسسات القانونية التي تختص بمتابعة تنفيذ هذه الحقوق ومراقبة أعمالها).مشيرا إلى أن (الظروف التي يمر بها البلاد منذ تسعينات القرن الماضي وما تلا عام 2003 جعلت من تنفيذ الالتزامات الواردة في الاتفاقيات الدولية لحقوق الطفل تمر بفترات صعبة ).وأكد الوكيل (إن الظروف الأمنية التي يعيشها العراق حاليا اثر بشكل كبير على تمتع الطفل بحقوقه بالشكل الذي تتمناه الحكومة وتعمل على انجازه).مضيفا (على الرغم من تلك الظروف إلا انه تم تحقيق انجازات مهمة منها تقليل نسب وفيات الأطفال وارتفاع نسب الانخراط بالتعليم وزيادة نسبة البرامج التلفزيونية والصحف والمجلات التي تعنى بالطفل إضافة إلى أن البلاد أنشى برلمانا وهيئة وطنية خاصة برعاية الطفولة فضلا على وجود مشروع قانون خاص بحقوق الطفل).موضحا (إن الإجراءات الأمنية قللت إلى حد كبير من مشاركة الأطفال في النزاعات والأعمال المسلحة وإبعادهم عن سيطرة الجماعات الإرهابية التي تستخدم الأطفال في الكثير من الحالات سلاحا لتنفيذ أعمالهم الإجرامية).مبينا (سير العراق بخطوات متسارعة في مجال الصحة والبيئة والتعليم وحقوق الطفل والأشخاص ذوي الإعاقة واحترام الهوية الثقافية للأقليات وتعزيز المشاركة السياسية والحياة العامة للمرآة ومناهضة التعذيب في السجون والمعتقلات).
دعا الوكيل الإداري في وزارة حقوق الإنسان حسين الزهيري المجتمع الدولي ومنظومة حقوق الإنسان إلى تقديم الدعم للعراق لضمان تطوير العاملين على تنفيذ الالتزامات الدولية بشأن حقوق الطفل. وقال الوكيل الزهيري (إن خطوات التطور في البلاد بحاجة ماسة إلى دعم من المجتمع الدولي وبشكل خاص منظومة حقوق الإنسان لضمان تطوير العاملين على تنفيذ الالتزامات والمعايير الدولية الخاصة بحقوق الطفل ). وأضاف (إن الدستور العراقي أورد نصوصا صريحة لحماية حقوق الطفل حيث يجري إعداد التشريعات اللازمة لتنفيذها فضلا على إنشاء المؤسسات القانونية التي تختص بمتابعة تنفيذ هذه الحقوق ومراقبة أعمالها).مشيرا إلى أن (الظروف التي يمر بها البلاد منذ تسعينات القرن الماضي وما تلا عام 2003 جعلت من تنفيذ الالتزامات الواردة في الاتفاقيات الدولية لحقوق الطفل تمر بفترات صعبة ).وأكد الوكيل (إن الظروف الأمنية التي يعيشها العراق حاليا اثر بشكل كبير على تمتع الطفل بحقوقه بالشكل الذي تتمناه الحكومة وتعمل على انجازه).مضيفا (على الرغم من تلك الظروف إلا انه تم تحقيق انجازات مهمة منها تقليل نسب وفيات الأطفال وارتفاع نسب الانخراط بالتعليم وزيادة نسبة البرامج التلفزيونية والصحف والمجلات التي تعنى بالطفل إضافة إلى أن البلاد أنشى برلمانا وهيئة وطنية خاصة برعاية الطفولة فضلا على وجود مشروع قانون خاص بحقوق الطفل).موضحا (إن الإجراءات الأمنية قللت إلى حد كبير من مشاركة الأطفال في النزاعات والأعمال المسلحة وإبعادهم عن سيطرة الجماعات الإرهابية التي تستخدم الأطفال في الكثير من الحالات سلاحا لتنفيذ أعمالهم الإجرامية).مبينا (سير العراق بخطوات متسارعة في مجال الصحة والبيئة والتعليم وحقوق الطفل والأشخاص ذوي الإعاقة واحترام الهوية الثقافية للأقليات وتعزيز المشاركة السياسية والحياة العامة للمرآة ومناهضة التعذيب في السجون والمعتقلات).
حقوق الإنسان
توقيت بغداد
0 التعليقات: